l'histoire de habiba ..maskina:(

''حبيبة'' يُستأصل رحمها بعد الولادة

حبيبة، سكورة، كريمة، عبد الرؤوف، محي الدين، وغيرهم.. عيّنة صغيرة جدا لضحايا الأخطاء الطبية في الجزائر، عبثت بأجسادهم وسيلة طبية، أو حقنة تخفيف الألم، فكانت النتيجة فقدان الأمل في الإنجاب، في البصر.. بل وفي الحياة أيضا. مازالت الضحية سفار طبي حبيبة، 27 سنة، تعيش الصدمة بعد أن فقدت رحمها إثر خطأ طبي ارتكب بعيادة خاصة، ما جعلها ترفع شكوى أمام محكمة سيدي أمحمد بالعاصمة، حيث يباشر قاضي التحقيق معالجة الملف. تقول حبيبة إنها كانت تعالج لدى عيادة طبية مختصة في أمراض النساء والتوليد تقع بشارع محمد الخامس بالعاصمة، منذ الشهر الأول من الحمل. ومع اقتراب موعد الولادة، تواصل الضحية، طلبت منها الطبيبة التقرب من العيادة بداية شهر أوت لوضع حملها بحكم أنها بصدد الخروج في عطلة، رغم أن تاريخ الولادة يفترض أن يكون منتصف نفس الشهر. وبناء على توصيات الطبيبة، انتقلت حبيبة بتاريخ 12 جويلية 2008 إلى العيادة، ووضعت حملها في حدود الساعة الخامسة والنصف مساء، ولكن بعد عناء طويل، باعتبار أن الولادة لم تكن سهلة، أو ما يعرف طبيا ''فورسبس''، حيث استعملت وسيلة طبية لإخراج الجنين، ألحقت الضرر بالرحم. أخرجت حبيبة من قاعة العمليات وهي تحمل بين يديها طفلتها خديجة ضياء، ولكن هذه الفرحة لم تتم، فبمجرد وضعها بقاعة العلاج، شعرت بالحمى وبدأت الآلام تقطع بطنها الذي انتفخ بشكل كبير مع التقيؤ، حينها استنجدت بالأطباء، وكانت تحقن بدواء ''فولتارين'' لتخفيف الألم. وبقيت على هذه الحال إلى حين مغادرتها العيادة في اليوم الموالي بأمر من البروفيسور، تقول حبيبة إنه لم يكلف نفسه فحصها قبل أن يمنحها وصفة طبية أكد لها الأطباء أنها لا تتماشى وحالتها الصحية. عادت حبيبة إلى المنزل، وهي لا تقوى على تمديد جسدها من شدة الألم، وما كان على زوجها منصور سوى التوجه بها على جناح السرعة إلى مستشفى عين طاية، أين نصحه الأطباء بالتوجه إلى العيادة التي وضعت فيها حملها. كانت الساعة حينها تشير إلى منتصف الليل، فلم يجدوا الطبيبة التي تابعت حالتها، ولكن حقنتها ممرضة بحقنة لتخفيف الألم، وعادت للمنزل، لتعود في اليوم الموالي إلى العيادة المختصة في طب النساء علها تجد تفسيرا لوضعها الصحي. فاستقبلها بروفيسور عوض الطبيبة، وحرر رسالة لها موجها إياها إلى مستشفى بشير منتوري بالقبة ليتكفل بها صديق له. وبعد إجراء التحاليل والفحص بالأشعة بالمستشفى، استدعت حالة حبيبة استئصال الرحم لإنقاذها من الموت، بعد أن تبين أن الرحم أصيب بجروح أثناء ولادتها بعيادة ديار السعادة، ما تسبب لها في نزيف داخلي. وهو ما أثبتته نتائج الخبرة الطبية التي أجريت بمستشفى مصطفى باشا الجامعي. حبيبة وبعد أن فقدت أعز ما تملكه أي امرأة، تأمل أن تنصفها العدالة، وتعاقب المتسببين في حالتها، وتجرّم الطبيب.

hamdoulah les filles hakda wala ktar

SoubhannALLAH wala hawla wa la qouwata illab billah

J'ai vu la même chose en France, j'ai travaille dans la paramédical et les erreurs médicales je ne te raconte pas ... On oublie pinec , compresse lors des opérations ou bien erreurs au lieu d'opérer tel jambe c'est l'autre

Mon frere c'est opere du bras et ils l'on plâtre sans le coudre Il sort du bloc avec le plâtre tout rouge hajibbbbbbb !!!

K'ALLAH azawazale nous preserve amin ya rabb

oui oum mariem rabi yastor

c vraiment touchante cette histoire vous savez les filles quand on voit ce genre des evenement on doit remercier allah beaucoup plus
ya rab la nesaloka rad el9adaa w lakin nesaloka ellotf fih

la hawla wa la qowata illa billah
allah yaltef , amine

LA HAWLA WA LA 9OUWATA ILA BILLAH

LOTFEK YA RABBI....
LA HAWLA WA LA KOUATTA ILLA BILLEH EL3ALYI EL3ADHIM

La hawla wa la kowata illa billeh